تُهدينا الحياة الكثير ، لنُخطئ
ونتعلّم ، لنسعى ونعمَل ، لنُنجز ونبتكِر
رحلتي في مصدر ، كانت غنيّة جدًا .
تعلمت فيها الكثير ، و قابلتُ الكثير ممن لم أتوقع أن أقابلهم في حياتي !
حديث الذكريات لا ينتهي ، ولكن هنا فقط سأدوّن مذكراتي بشكل عام ليوم التخرج
. . .
من أول يوم لي في مصدر ، كنت أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر
أحين يوم أتذكر ~ أحس إنه كان حلم
في غضون التجهيزات والتحضيرات لهذا اليوم المشهُود
زادت علاقاتي بطالبات دفعتنا ، هالفترة وايد استمتعنا الحمدلله
خصوصًا لأننا تقريبًا كلنا مخلصين ف يعني كان عندنا وقت
الأيام التي سبقت يوم الحفل الرسمي كانت مفعمة بالحماس
لدرجة إني ماكنت أرقد فليل .. أتمّ واعية من الحماس ههه
ليلة الحفل رقدت من تعب البروفه ،، أُرهقنا جدًا
وو ع أساس أنشّ الفير من وقت ،
بس ماحسيت بعمري ونشيت 6 إلّا ربع
ولازم 7 و45 نطلع ونسير قصر الإمارات .. ولين نوصل وجيه
الصراحة ؛ كان إنجاز إني خلال ساعتين تسبحت وكويت ثيابي وتعدّلت هههه
عادةً أحتايْ وقت وايد ، خصوصًا إنها حفلة وو جيه يعني هع
سرنا أول شيء مصدر ، مرينا ع ربيعاتي .. وتوجهنا إلى مكان الحفل
((قصر الإمارات))
كان خاطري أدخل بعباة وقبعة التخرج ، عشان كل الناس تعرف إني خريجة ههه
بس عشان ماتتقرفط العباة ، سرنا أول شيء بدّلنا وتلبّسنا وتصوّرنا
أول ما طلعنا استلمتنا المصوّرة وتمّت تشكْشك هع
لحقنا نسلّم ع أمهات بعض البنات .. وتريّقنا ع السريع
عقب زقرونا عشان نسوي البروفه الأخيرة قبل الحفل ، ونتم داخل عاد بعيد عن الأنظار
ورغم إني محذّرتنهم ف البيت : لحّد يتصل عليْ ، بكون مشغولة
إللا إنهم وايد كانوْ يتصلون هههه
قبل لا نبدا البروفه تذكرت إني ماحطيت مناكير ،
و وحدة من ربيعاتي ماقصّرت .. يلسنا ع ينب وصبّغتني هههه
وبدينا البروفه .. وخلصنا
وماطاعوا يخلوننا نسير عند أهلنا شوي أو نكلمهم
أنا كنت أبا أتصل ع إمايه عشان أخبرهم إني مابروم أشوفكم إللا عقب
وكنت أبا أعرف اذا وصلوْ أو لا ؟
المسؤول .. ماطاع ، وأنا عيوني تتلامع خخ
عقب قاللي شلي تيلفوني واتصليْ وكلميهم
بس محد رد ،،، وقاللي خلاص انتي سيري وعقب بشوفهم وبقوللهم؛
بنتكم ماتروم ترمسكم خلاص ههه
تمينا خلف كواليس المسرح ، نتريا اللحظة الحاسمة
وبدأت مراسيم الحفل
ماشاءالله الحفل كان وايد مرتب وحلو واستانسنا الحمدلله
وكان شرف كبير إنه كرّمنا الشيخ عبدالله بن زايد
طول الوقت ونحن على المسرح ، كنت أطالع يمين يسار وأدور أهلي
ظلام مايبين ، بس استخدمت بعض الرموز وعرفتهم أخيرًا وين هههه
أول ما خلّص الحفل ، لحقت أسلّم ع ربيعاتي بس مالحقت أتصوّر وياهن سيلفي
يو اخواني وخواتي وو صديقتي الصدوقة "خولة" وسلّموا عليّ ،
وقالولي إنه امايه مارامت تنزل
وصعدت فوق وسلّمت عليها . و ع مدير أختي
كانت من أجمل لحظات الفخر والسعادة ، عسى الله يديمها يارب
بعدين قالولي إنه دكتوري "أندرياس" من الصبح يدورني يبا يباركلي
نزلت تحت وشفته ، وباركلي ومدّ ايده
انحرجت وايد قلتله سوري دكتور نحن مانسلّم
المهم قاللي يللا اذا تبين نتصوّر ، تصوّرنا كم صورة ويا صديقتي ميّ
وعقب شفت ثتنين من أعز صديقاتي "صديقات اليابان"
استانست وايد بشوفتهن
وفي هالأثناء ، كانت شيء مقابلات صحفية وتلفزيونية انخرطنا فيها
ويوم خفّت زحمة المسرح ، استلمنا المسرح أنا واخواني وخواتي وبنات اخواني
وماخلينا حركة ماسويناها هههه ، ع قولة ربيعتي : المسرح صار أستوديو حقي !
حليلها شافتني مشغولة ، وماقصّرت يابتلي كل أغراضي وحطتهن عند أختي
وو كالعادة .. نحن آخر المغادرين ، تعيبني اللحظات الأخيرة
. . .معشوُقتي. . .
آخر صحفي قابلنا ، بعد المقابلة سإلني إنتي من وين؟ قلتله من العين
وسكت لوهلة . عقب قاللي؛ بعدها العين حلوة ؟
قلتله العين دايمًا حلوة ، وهي بروحها عالم ثاني
حسيت إني هيّجت مشاعره من غير قصد ، تمّ يخبرنا عن العين
وكيف إنه كان يشتغل فيها وكان دوم عند الشيخ زايد الله يرحمه ،
و خبرنا سوالف من سنييين ! #حليله
. . .
غادرنا المكان ، وفي طريقنا للسيارة الناس اللي تشوفنا تباركلنا هع
وردينا مصدر ، تغدينا رباعة واستانسنا رغم التعب
وكان ينتظرنا حفل عشاء آخر عقب ساعات !
مالحقت أريّح ، واختي كانت تعبانة ، اعتذرت وقالتلي إنها ماتقدر تحضر
بس سرنا أنا واختي الثانية ، وسعيد أخوي
استانسنا الحمدلله
أحد أساتذتي "د. كيفن" شافني وكان يبا يسلم عليْ
بس أنا ما انتبهت أول مرة ، وعقب استحيت وانشغلت
والمرة الأخيرة لقيته يالس ع الكرسي اللي كنت قاعده عليه
سلّم عليْ وباركلي . قاللي بما معناه "الصبح يوم زقروا اسمج توقعت إني أشوف ألوان ع الإستيج
وبالفعل .. شفت لون مميز ،، وأحين؛ شفت ألوان الكندورة ** وتوقعت إنج إنتي !
إنتي دايمًا ملوّنة !"
تمينا نسولف شوي ، وعقب يا حد من دكاترتنا اللي سافروْ ويانا أمريكا
هالدكتور ماشاءالله عليه ، وماشاءالله علينا
متذكرنا من مشروعنا اللي قدمناه في جامعة جنوب كاليفورنيا
كان بياض ويه الحمدلله ، المهم سلم علينا وباركلنا وعرّفنا ع حرمته
وخبرها عنّا .. و كان يطري لـ د. كيفن ، وفي المقابل د. كيفن كان يخبره عني
وعن إيميلاتي وحياتي الملونة هههه
قعدنا نسولف ويا البنات وسلمنا على أمهاتهن ، وطلعنا نتصوّر
خطف الوقت بسرعة جدًا ،، وغادرنا المكان!
** الكندورة ،، ميزّعة . وكان وايد خاطري ألبسها الصبح .
بس ماقدرت لأنها بتكون وايد أوفر . هالكندورة من عند إمايه ، ميوّدتنها من سنتين حقي
وتباني ألبسها ف حفل التخرج ،
عشان جيه لبستها المسا بما إني ماقدرت ألبسها الصبح **
. . .
وفي نهاية الحديث ، لايسعني إلا أن أشكر المولى عزّ وجلّ على كل شيء
ثم أتقدّم بجزيل الشكر والامتنان لجميع من كان سببًا لما وصلنا إليه اليوم ،
لمن ساهم في تجسيد رؤية الأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة، المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
لمن سخّر وقته وطاقته و حرص على تزويدنا بكافة مقوّمات النجاح والإبتكار،
ولمن غرس فينا شغَفَ التعلم و أراد أن يجعل تجاربنا مذهلة قدّر الإمكان،
((أهلي ، معلماتي وأساتذتي خلال مرحلتي التعليمية ، وجميع صديقاتي ومعارفي))
شكرًا من القلب لكوْنكم هناك من أجلي ،
لمشاركتكم فرحتي بأي وسيلة من الوسائل ،
ولمتابعتكم تلك اللحظات مباشرةً من الموقع داخل وخارج البلاد
أشكركم جميعًا حتى يعجز الشكر عن الحديث أمامكم !
ونسأل الله تعالى أن يجعلنا خير من يحمل الرسالة ويوصل الأمانة ليس في وطننا الغالي فحسب، بل في شتى بقاع الأرض
رحلتي في مصدر ، كانت غنيّة جدًا .
تعلمت فيها الكثير ، و قابلتُ الكثير ممن لم أتوقع أن أقابلهم في حياتي !
حديث الذكريات لا ينتهي ، ولكن هنا فقط سأدوّن مذكراتي بشكل عام ليوم التخرج
. . .
من أول يوم لي في مصدر ، كنت أنتظر هذا اليوم بفارغ الصبر
أحين يوم أتذكر ~ أحس إنه كان حلم
في غضون التجهيزات والتحضيرات لهذا اليوم المشهُود
زادت علاقاتي بطالبات دفعتنا ، هالفترة وايد استمتعنا الحمدلله
خصوصًا لأننا تقريبًا كلنا مخلصين ف يعني كان عندنا وقت
الأيام التي سبقت يوم الحفل الرسمي كانت مفعمة بالحماس
لدرجة إني ماكنت أرقد فليل .. أتمّ واعية من الحماس ههه
ليلة الحفل رقدت من تعب البروفه ،، أُرهقنا جدًا
وو ع أساس أنشّ الفير من وقت ،
بس ماحسيت بعمري ونشيت 6 إلّا ربع
ولازم 7 و45 نطلع ونسير قصر الإمارات .. ولين نوصل وجيه
الصراحة ؛ كان إنجاز إني خلال ساعتين تسبحت وكويت ثيابي وتعدّلت هههه
عادةً أحتايْ وقت وايد ، خصوصًا إنها حفلة وو جيه يعني هع
سرنا أول شيء مصدر ، مرينا ع ربيعاتي .. وتوجهنا إلى مكان الحفل
((قصر الإمارات))
كان خاطري أدخل بعباة وقبعة التخرج ، عشان كل الناس تعرف إني خريجة ههه
بس عشان ماتتقرفط العباة ، سرنا أول شيء بدّلنا وتلبّسنا وتصوّرنا
أول ما طلعنا استلمتنا المصوّرة وتمّت تشكْشك هع
لحقنا نسلّم ع أمهات بعض البنات .. وتريّقنا ع السريع
عقب زقرونا عشان نسوي البروفه الأخيرة قبل الحفل ، ونتم داخل عاد بعيد عن الأنظار
ورغم إني محذّرتنهم ف البيت : لحّد يتصل عليْ ، بكون مشغولة
إللا إنهم وايد كانوْ يتصلون هههه
قبل لا نبدا البروفه تذكرت إني ماحطيت مناكير ،
و وحدة من ربيعاتي ماقصّرت .. يلسنا ع ينب وصبّغتني هههه
وبدينا البروفه .. وخلصنا
وماطاعوا يخلوننا نسير عند أهلنا شوي أو نكلمهم
أنا كنت أبا أتصل ع إمايه عشان أخبرهم إني مابروم أشوفكم إللا عقب
وكنت أبا أعرف اذا وصلوْ أو لا ؟
المسؤول .. ماطاع ، وأنا عيوني تتلامع خخ
عقب قاللي شلي تيلفوني واتصليْ وكلميهم
بس محد رد ،،، وقاللي خلاص انتي سيري وعقب بشوفهم وبقوللهم؛
بنتكم ماتروم ترمسكم خلاص ههه
تمينا خلف كواليس المسرح ، نتريا اللحظة الحاسمة
وبدأت مراسيم الحفل
ماشاءالله الحفل كان وايد مرتب وحلو واستانسنا الحمدلله
وكان شرف كبير إنه كرّمنا الشيخ عبدالله بن زايد
طول الوقت ونحن على المسرح ، كنت أطالع يمين يسار وأدور أهلي
ظلام مايبين ، بس استخدمت بعض الرموز وعرفتهم أخيرًا وين هههه
أول ما خلّص الحفل ، لحقت أسلّم ع ربيعاتي بس مالحقت أتصوّر وياهن سيلفي
يو اخواني وخواتي وو صديقتي الصدوقة "خولة" وسلّموا عليّ ،
وقالولي إنه امايه مارامت تنزل
وصعدت فوق وسلّمت عليها . و ع مدير أختي
كانت من أجمل لحظات الفخر والسعادة ، عسى الله يديمها يارب
بعدين قالولي إنه دكتوري "أندرياس" من الصبح يدورني يبا يباركلي
نزلت تحت وشفته ، وباركلي ومدّ ايده
انحرجت وايد قلتله سوري دكتور نحن مانسلّم
المهم قاللي يللا اذا تبين نتصوّر ، تصوّرنا كم صورة ويا صديقتي ميّ
وعقب شفت ثتنين من أعز صديقاتي "صديقات اليابان"
استانست وايد بشوفتهن
وفي هالأثناء ، كانت شيء مقابلات صحفية وتلفزيونية انخرطنا فيها
ويوم خفّت زحمة المسرح ، استلمنا المسرح أنا واخواني وخواتي وبنات اخواني
وماخلينا حركة ماسويناها هههه ، ع قولة ربيعتي : المسرح صار أستوديو حقي !
حليلها شافتني مشغولة ، وماقصّرت يابتلي كل أغراضي وحطتهن عند أختي
وو كالعادة .. نحن آخر المغادرين ، تعيبني اللحظات الأخيرة
. . .معشوُقتي. . .
آخر صحفي قابلنا ، بعد المقابلة سإلني إنتي من وين؟ قلتله من العين
وسكت لوهلة . عقب قاللي؛ بعدها العين حلوة ؟
قلتله العين دايمًا حلوة ، وهي بروحها عالم ثاني
حسيت إني هيّجت مشاعره من غير قصد ، تمّ يخبرنا عن العين
وكيف إنه كان يشتغل فيها وكان دوم عند الشيخ زايد الله يرحمه ،
و خبرنا سوالف من سنييين ! #حليله
. . .
غادرنا المكان ، وفي طريقنا للسيارة الناس اللي تشوفنا تباركلنا هع
وردينا مصدر ، تغدينا رباعة واستانسنا رغم التعب
وكان ينتظرنا حفل عشاء آخر عقب ساعات !
مالحقت أريّح ، واختي كانت تعبانة ، اعتذرت وقالتلي إنها ماتقدر تحضر
بس سرنا أنا واختي الثانية ، وسعيد أخوي
استانسنا الحمدلله
أحد أساتذتي "د. كيفن" شافني وكان يبا يسلم عليْ
بس أنا ما انتبهت أول مرة ، وعقب استحيت وانشغلت
والمرة الأخيرة لقيته يالس ع الكرسي اللي كنت قاعده عليه
سلّم عليْ وباركلي . قاللي بما معناه "الصبح يوم زقروا اسمج توقعت إني أشوف ألوان ع الإستيج
وبالفعل .. شفت لون مميز ،، وأحين؛ شفت ألوان الكندورة ** وتوقعت إنج إنتي !
إنتي دايمًا ملوّنة !"
تمينا نسولف شوي ، وعقب يا حد من دكاترتنا اللي سافروْ ويانا أمريكا
هالدكتور ماشاءالله عليه ، وماشاءالله علينا
متذكرنا من مشروعنا اللي قدمناه في جامعة جنوب كاليفورنيا
كان بياض ويه الحمدلله ، المهم سلم علينا وباركلنا وعرّفنا ع حرمته
وخبرها عنّا .. و كان يطري لـ د. كيفن ، وفي المقابل د. كيفن كان يخبره عني
وعن إيميلاتي وحياتي الملونة هههه
قعدنا نسولف ويا البنات وسلمنا على أمهاتهن ، وطلعنا نتصوّر
خطف الوقت بسرعة جدًا ،، وغادرنا المكان!
** الكندورة ،، ميزّعة . وكان وايد خاطري ألبسها الصبح .
بس ماقدرت لأنها بتكون وايد أوفر . هالكندورة من عند إمايه ، ميوّدتنها من سنتين حقي
وتباني ألبسها ف حفل التخرج ،
عشان جيه لبستها المسا بما إني ماقدرت ألبسها الصبح **
. . .
وفي نهاية الحديث ، لايسعني إلا أن أشكر المولى عزّ وجلّ على كل شيء
ثم أتقدّم بجزيل الشكر والامتنان لجميع من كان سببًا لما وصلنا إليه اليوم ،
لمن ساهم في تجسيد رؤية الأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة، المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
لمن سخّر وقته وطاقته و حرص على تزويدنا بكافة مقوّمات النجاح والإبتكار،
ولمن غرس فينا شغَفَ التعلم و أراد أن يجعل تجاربنا مذهلة قدّر الإمكان،
((أهلي ، معلماتي وأساتذتي خلال مرحلتي التعليمية ، وجميع صديقاتي ومعارفي))
شكرًا من القلب لكوْنكم هناك من أجلي ،
لمشاركتكم فرحتي بأي وسيلة من الوسائل ،
ولمتابعتكم تلك اللحظات مباشرةً من الموقع داخل وخارج البلاد
أشكركم جميعًا حتى يعجز الشكر عن الحديث أمامكم !
ونسأل الله تعالى أن يجعلنا خير من يحمل الرسالة ويوصل الأمانة ليس في وطننا الغالي فحسب، بل في شتى بقاع الأرض
.:+. هنا رابط الحفل .+:.
8 comments:
إتأثرت واااااااااايد واتخيلت وعشت الاجواء
سعيييييييييييييييييييده لاجلكِ وحزينه لانني فوّت مشاركتكِ ،
مُبـآآآآآآآآآآآآآركٌ تخرجكِ ـ منها للأعلى ي ربييييه
قلووووووووووووووووووووووب
الف ترليوووون مبرووووك
و منها ل الاجمل و الافضل ..
تستاهلي كل خير ..
فيه كلمااات ما قدر افهمها فوووووووق ..
بس الاكيد انك كنت مميزه ع الواقع مثل تميزك هنا .
دمت بمحبه
مبروك .. ومنها للأعلى ^^
Samt♥AlbadoO
والله كان ودّي تكونن هناك ، بس شكثر يعنيلي انكن كنتن تشوفن الحفل أونلاين؟
*-*
<3
:***** وتصفقيلي بعد ريموتلي ههههه
ربي يبااارك في حياااتج يااارب ويرزقج اللي تتمنينه
*أكبببببر قلب*
✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿
المسافر
الله يباااارك فيكم ويرزقكم كل ما هو أجمل وأفضل في الدنيا والآخرة ،،
أوك .. ممكن أترجمها \ بس خبرني شو هي ؟ ^^"
تسلم .. ودمتم بسعادة ^^
✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿~✿
المجهول!
الله يباااارك فيكم .. آمين يارب أجمعين ..
شكرًا \ بس ليش مجهول ؟ ^^"
و اياكم ..
ترجمه زقرونا ؛ما رامت؛ الكندورة ميزعه ... ههههه
تحملونا .. غلبناكم معانا ..
و مبروووووك مجددا .
المسافر
بالعكس ،،، والسموحة منكم .. وهاي فرصة نتبادل بعض المفردات خخخ
زقرونا : نادونا
مارامت : لم تستطِع
الكندورة الميزعة : الكندورة هي طبعًا الثوب أو الجلابية وتكون مطرّزة عادةً
ميزّعة >> يعني مركًبة من عدة ألوان أو خامات
وعادةً نقول ميزّعة للقطعة اللي تكون مخططة خطوط عريضة ملوّنة بعدة ألوان ،
وهي صنف من أصناف القماش التراثي ، وممكن تكون حرير بريسم أو شيفون أو أي خامة أخرى
أمي كانت ماخذتلي حرير بريسم ميزّع ، وخيّطته وصار كندورة ميزّعة هع
إن شاء الله تكون الترجمة واضحة ههه ^.^
الله يبارك فيكم وفي حياتكم ويسعدكم .. شكرًاا ويزاكم الله كل خير وسرور ^.^
اشكركك هيك اتضح لي ما اشكل علي ..
ربي يوفقكم دووم .
شركة سامس لمكافحة الحشرات
شركة سامس لمكافحة الحشرات بالرياض
شركة سامس لمكافحة الحشرات بالدمام
Post a Comment